د/ واعد باذيب ينفي امتلاكه لاي منزل في صنعاء
نفى وزير النقل الدكتور واعد باذيب امتلاكة لاي منزل في صنعاء .
.وكتب على صفحته في الفيس بوك موضحا ذلك مايلي :
توضيح وليس بحق الرد ( اشكر كل من اهتم وتصدر للدفاع عني عما نسب ،كما اني أيضا اعتبر كل من نشر عني صورة المنزل بانه انطلق من دواعي الحرص وتبرئة ساحتي ، وحتى لا ينشغل الكثير بمكان نوم واعد باذيب وأطفاله وسكنه وهو موظف حكومي ولان البلد بحاجة بهذا الظرف الدقيق بمتابعه للأحداث الذي تعترضه وتهمه ومنها التهديدات الامنيه وعلى الرغم من ان أحدا لم يقل للان بماذا فرطت من مال عام او من شبر من ممتلكات مؤسسات وزارة النقل او التفريط بريال واحد حتى أتكسب الفساد رويدا لأصبح ذلك الفاسد الذي يتم تناوله من القله بهذا التشنيع ، ونزولا عند رغبة أحبتي ورفاقي ومن قلق على واعد باذيب من هذا الاتهام وطالبني بالرد فهذا انا ارد ):
لأني شخصية عامة قيل لي وما يزال بان علي ان اقبل تعرضي للنقد والشتم أحيانا بروح رياضية ووطنيه وهو الأمر الذي تطور في منتصف ٢٠١٢ إلى التهكم وشتم عرضنا وشرفنا ، او ما استمرئوا فيه في ٢٠١٣ عندما خصصت حمله إعلامية ضدنا ونشر بها بعض المساعدات الذي نقدمها من المرافق لمرضي وجرحى وعندما انكشف زيف ادعائهم وبهتانهم لم يتقدموا جميعهم او على الأقل من كنا نعتقد أنهم قريبين لنا او شركائنا بهم وطني لم يتقدموا لنا أكرر حتى ببنت شفاة كاعتذار . انا يعلم الجميع اني لست وأسرته من سكان صنعاء وانتقلت إليها بعد تكليفي من الحزب الاشتراكي اليمني كممثل لهم بالحكومة إلى صنعاء وسكنت اول شهرين بفندق شهران انا واسرتي وكلف سكني وحرسي أكثر من مليون ونصف ولم تتسع سيارتين صغيره ملك لي بحركتي وحراستي لحركتي وعندما لم يلتفت لنا احد بالتشاور مع جهات عليا قمت بتوجيه مؤسسه تابعه لنا باستئجار بيت لي وهو ما تم بالفعل وهو ما مكث فيه لعامين ونيف واتهمت أيضا وبالإعلام والصور بانه ملك لي ومنذ الشهر الأول لسكني فيه كما هو الحال الان وتكفلت موسسه بالفرش لان ما صرف لي من الحكومة هو ٨٠٠ الف ريال يمني لغرض التاثيث ومازال العفش عهده علي للان ه ،كما طلبنا من مؤسسه أخرى بتسليمي السياره الذي كانت موجوده لديهم ولم تسلم للشخص الذي صرفت له وهي بعهد تي لان السياره المقرر صرفها لنا تأخرت أكثر من ٤ اشهر ولم نستلم كزملائنا بعدها ما خصص لنا ووجهت مذكره باني أشكرهم لأني قد حصلت ع سياره بعهدتي والإعلام أيضا لم يقصر ونشر موضوع السياره ولم ينشر بعدها من وراء هذه المواقع ما تعرضت له السياره من تدمير بسبب محاولتين لاغتيالي اولها أدت لانقلابها ٦مرات وتعرض للأصابة ٣ من مرافقيني .
أما سبب ترك البيت القديم الذي ليس ملكي والانتقال لهذا البيت هو مشاكل امنيه وخدميه فالامنيه الموقع والمداخل وتعرض جدران منزلي ونوافذه مرتين لإطلاق نار واخترقت البعض منه جدرانه وغرف نوم الأطفال والحمد لله لم نتاذي،والخدميه لا داعٍ لذكرها والبيت الان تم تسليمه،أما العجلة في الانتقال لهذا البيت لم تكن بسبب ثرائي الفاحش بل لأني تعرضت لتهديد امني صريح في ٥ اكتوبر ٢٠١٣ م لم يمكنني بعده حتى من الدوام بانتظام في مكتبي بالوزارة وهو مرتبط بحرب الدوله اليوم معه،ولم اجد بيت يناسبني واسرتي الكبيره والمرافق التي اريدها بالسكن للحرس والتحويلة ومكتب وديوان خارجي وحوش كبير سوى هذا البيت الذي للاسف لم يكن مشطب واتتظرت لاكثر من ٣ اشهر ودفعت انا من حر مالي قيمة ذلك التشطيب فقط بالاضافة لإيجار أكثر من عامين فهذا البيت الذي بالصوره والذي اسكنه فاعلموا اني قد اسكنه لفتره طويله لا تقل عن عامين كما اني قد اطول السكن به اذا احتسبت قيمة ذلك لي كايجار او ان تحسب مع الايجار المسلم . للاسف ليس بالصوره ما قد اعلن صراحتا بان ملكي سوى الساتر الحديدي والذي اجتهدنا بتخفيض قيمته من ٨ مليون الى ٣ ونص مليون ريال عندما اشتريت الحديد الخام من السوق وقمنا بتفصيله وتهيئته بشبه ورشه بالمنزل ذاته اما عن الكونتيرات فهما اثنين وكل واحد منهما يخص موسسه تابعه لنا وهي كعهده عندي ويسكن بها ولا يملكها ٢٤ حارس وستعود لمن يملكها فور انتهاء علاقتي بهم ،فالسيارة الذي ظهرت بالصورة فهي تكسي يشتغل عليها خارج دوامه احد مرافقيني واستعملها احيانا للمراوغه من الشياطين ،،اما القيمة الاجماليه للبيت كما نشر غير صحيح لو ثم تقييمه كما انني لم ادخل الوزارة اجرد ويمكن الرجوع لاستمارات برائه ذمتي المقدمه لهيئة الفساد وفيها حساباتي قبل الوزارة وبعدها وللان ويمكنني للمهتمين ان اوجه له اذن بالاطلاع عليها من هيئة الفساد والذي موضح بها الرصيد وتحركاته ومصادر الدخل وبالوثائق،اما الامنيات والرغبات الخاصه بي فانا اطمح ان يكن لاولادي بيت يستقروا فيه وليحلموا كيف يعيشوا فيه ويتزوجوا لبقية حياتهم وصنعاء خيار اساسي لذلك لجانب عدن وقد يكون بيت غير هذا او حتى هذا البيت لو تمكنت من تدبير حل مع المالك بحسب دخلي وحر مالي في المستقبل ،امازما يمكن اجاهر واوكد به ملكيتي له كعقار فهو منزل دور ١٤ في ٩ متر مربع في حوش منزل والدي بحي السفارات منزل ٤٣ خورمكسر وكلفت وزير وانا في مرحله بناءه الدور الثاني ولم أكمله وبنيت وانا بالوزاره دورين عضم وديوان عضم وكلفتي ٧مليون ونصف ريال فقط من حر مالي (اقصد العضم) اما ماقبله فقد بنيته عندما كنت خاص لا عام وليس من حق احد البحث عنه وهو غير مشطب خارجيا . كما اني وبصراحه مطلقه وصبعي في عين كل متحاذق ومتهم لي بالفساد لو اخذ واعد باذيب وبمشاركة الشرفاء من رؤساء الموسسات وبحسب االقانون )ما نسبته من ١-٥بالمئه من صافي الأرباح الذي حققته المؤسسات التابعه لنا والذي كانت عاجزة عند وصولنا وتحولت للربح والذي تزايد مضاعفنا عاما بعد آخر لأشتريت هذ البيت والحاره وكم عقار داخل وخارج البلد . ملحوظة ١/ يمكن للمهتمين مراجعة السجل العقاري وإدارة الكهرباء والمياه لمعرفة مالك المنزل واسمة . ملحوظة٢ او طرفه من جمله الاتهامات لي الناجمه عن نشر صورة المنزل الذي اسكنه اتهام لي باني تخليت عن القضيه الجنوبيه لأني اشتريت بيت بصنعاء لا بعدن.
يذكر ان وسائل اعلامية وناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي قد نمشروا صورا لمنزل قالوا انه اشتراه وزير النقل باذيب