شركة عدن للأمن والسلامة

  

أخبار
اقرا ايضا

انفجار يهز حي الطويلة بكريتر بعد دقائق من سماع دوي انفجار بالقرب من السفارة الامريكية بصنعاء

عدن اليوم - متابعات | الخميس 01 مايو 2014 05:21 صباحاً

هز انفجار عنيف قبل دقائق من نشر الخبر، حي الطويلة بكريتر عدن، ولا انباء عن سقوط ضحايا.

وأفادت مصادر محلية لأن انفجار عنيف هز منطقة الطويلة بكريتر عدن ، قبل دقائق من نشر الخبر، ولا انباء عن سقوط ضحايا.

ولم يتسنى لنا بعد معرفة تفاصيل اوفى عن هذه الانفجار، وفيما اذا قد كان خلف سقوط ضحايا.

جاء هذا الانفجار بعد دقائق من سماع دوي انفجار بجانب الشيراتون بالقرب من السفارة الامريكية بحي سعوان يصنعاء.وتأتي هذه التفجيرات بعد ان توعد تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب حكومتي اليمن والولايات المتحتوعد تنظيم قاعدة الجهاد في جزيرة العرب حكومتي اليمن والولايات المتحدة بالاستمرار في “الجهاد وعدم وضع السلاح في اول رد له على الضربات الجوية الاخيرة التي استهدفت تجمعات للتنظيم في محافطات ابين وشبوة والبيضاء وادت الى مقتل ما يزيد عن ستين عنصرا .

وقال التنظيم في تسجيل صوتي على لسان القيادي في القاعدة جلال بلعيدي المرقشي “أن هذا القصف وسواه ما هو إلا جولة من جولات الحرب التي تخوضها الأمة المسلمة ضد العدو الصهيوصليبي وعملائه”.. نافيا ما نشرتهما وسائل الإعلام من  اشاعات عن مقتل “ثلاثة مجاهدين بينهم قيادي في القاعدة خلال إنزال نفذته قوات يمنية في شبوة ” على حد تعبير.

واضاف ” هذا كذب فاضح، إذ أن المجاهدين الثلاثة الذين قتلوا ليس بينهم أي قيادي من تنظيم القاعدة”.

وصف بلعيد حكومة صنعاء بالعميلة .. لافتا الى انه سبق هذه “الحملة الأمريكية زيارات متعددة لوزير الدفاع مع وفد عسكري وصحفي إلى أسيادهم في واشنطن”

واضاف بإن هذه “الحرب الأمريكية التي اختارت حكومة صنعاء أن تشارك فيها وأن تقوم خلالها بدور العميل والجاسوس ستطحن رحاها كل ما يجمعون من الحطام الزائل والمناصب والرتب”.. مذكرا حكومة صنعاء بان امريكا “ولت هاربة من فيتنام بعد أن استفرغت وسعها في قصف الشعب الفيتنامي ثم تركت عملاءها لمصيرهم”

واشار الى ان “ذات الأمر يتكرر في أفغانستان والعراق، وسيلقى عملاء أمريكا في جزيرة العرب نفس المصير -بإذن الله”.

وقال ” لقد بذلنا كافة الأسباب لتجنيب الجيش الظهور في معارك خاسرة لا محالة ضد المجاهدين”.

واضاف بلعيد “لقد كان أولى بحكومة صنعاء عوضاً عن الانجرار في أتون هذه الحرب الخاسرة أن تلبي نداءات المسلمين من أهل السنة في شمال البلاد بعد أن استفردت بهم جماعة الحوثي تمارس جرائمها على مرأى ومسمع من كل أحد، فإين وطنية الجيش المزعومة، وأين دوره الذي يفترض أن يكون؟ أم أن فوهة البندقية لا توجه إلا وفق الرغبة الأمريكية؟”

وختم بلعيد كلمته بالشكر مؤكدا “أن جهادنا مستمر لا يرده كيد كائد، ولا يضعفه مكر ماكر، ولن نضع سلاحنا -بإذن الله- حتى تعود لأمتنا المسلمة حقوقها المغصوبة، وندحر المحتل ونردع المعتدي، وتحكم الأمة بالشرع ويقام العدل وتبسط الشورى”.بالاستمرار في “الجهاد وعدم وضع السلاح في اول رد له على الضربات الجوية الاخيرة التي استهدفت تجمعات للتنظيم في محافطات ابين وشبوة والبيضاء وادت الى مقتل ما يزيد عن ستين عنصرا .

وقال التنظيم في تسجيل صوتي على لسان القيادي في القاعدة جلال بلعيدي المرقشي “أن هذا القصف وسواه ما هو إلا جولة من جولات الحرب التي تخوضها الأمة المسلمة ضد العدو الصهيوصليبي وعملائه”.. نافيا ما نشرتهما وسائل الإعلام من  اشاعات عن مقتل “ثلاثة مجاهدين بينهم قيادي في القاعدة خلال إنزال نفذته قوات يمنية في شبوة ” على حد تعبير.

واضاف ” هذا كذب فاضح، إذ أن المجاهدين الثلاثة الذين قتلوا ليس بينهم أي قيادي من تنظيم القاعدة”.

وصف بلعيد حكومة صنعاء بالعميلة .. لافتا الى انه سبق هذه “الحملة الأمريكية زيارات متعددة لوزير الدفاع مع وفد عسكري وصحفي إلى أسيادهم في واشنطن”

واضاف بإن هذه “الحرب الأمريكية التي اختارت حكومة صنعاء أن تشارك فيها وأن تقوم خلالها بدور العميل والجاسوس ستطحن رحاها كل ما يجمعون من الحطام الزائل والمناصب والرتب”.. مذكرا حكومة صنعاء بان امريكا “ولت هاربة من فيتنام بعد أن استفرغت وسعها في قصف الشعب الفيتنامي ثم تركت عملاءها لمصيرهم”

واشار الى ان “ذات الأمر يتكرر في أفغانستان والعراق، وسيلقى عملاء أمريكا في جزيرة العرب نفس المصير -بإذن الله”.

وقال ” لقد بذلنا كافة الأسباب لتجنيب الجيش الظهور في معارك خاسرة لا محالة ضد المجاهدين”.

واضاف بلعيد “لقد كان أولى بحكومة صنعاء عوضاً عن الانجرار في أتون هذه الحرب الخاسرة أن تلبي نداءات المسلمين من أهل السنة في شمال البلاد بعد أن استفردت بهم جماعة الحوثي تمارس جرائمها على مرأى ومسمع من كل أحد، فإين وطنية الجيش المزعومة، وأين دوره الذي يفترض أن يكون؟ أم أن فوهة البندقية لا توجه إلا وفق الرغبة الأمريكية؟”

وختم بلعيد كلمته بالشكر مؤكدا “أن جهادنا مستمر لا يرده كيد كائد، ولا يضعفه مكر ماكر، ولن نضع سلاحنا -بإذن الله- حتى تعود لأمتنا المسلمة حقوقها المغصوبة، وندحر المحتل ونردع المعتدي، وتحكم الأمة بالشرع ويقام العدل وتبسط الشورى”.