" حقائق " حتى لا ننسى
رحم الله الرئيس الشهيد قحطان الشعبي ورحمة للشهيد الأعلامي القدير جمال الخطيب.
مالذي شد أنتباهي هو أن عبد الفتاح اسماعيل الجوفي قاعد في السيارة بجانب الرئيس الشهيد قحطان الشعبي في الوقت الذي تجاوز الوفد عدد عشرة.
كيف أختير عبد الفتاح أسماعيل الجوفي لوحدة عن بقية أعضاء الوفد.؟
مع أن المرتبة التنظيمية كانت أقل عن الشهيد المفكر العربي والعالمي فيصل عبد اللطيف الشعبي أعلى.
ولماذا بيان الأستقلال ألقاه عبد الفتاح في مدينة الشعب ولم يلقية قحطان أو فيصل أو أي عضو جلي آخر أكثر خبرة وأعلى مرتبة تنظيمية من عبد الفتاح.
أسئلة دفع قيمتها بحياتهم من كانوا في الصورة.
وتوالت مسلسلات أختفاء الصور عن المشهد من كانت جنوبية تصل الى مستوى فهم اللعبة.
تعددت المشاهد لنصل الى وضع ماهو نحن علية اليوم بمشروع يمننة متكامل حلقات جور الظلم والقهر مايعانية الجبي العربي دون أستثناء.
فيقوا يا أبناء جنوب العرب فأذا لم تقتنصوا هذة اللحظة التاريخية في تحرير الأرض وأستعادة الهوية لم ولن تكن لكم قائمة.
حان الوفاء حان ونترك الماضي بسلبياتة خلفنا بتسامحنا وتصالحنا دروس وعبر لحاضرنا ومستقبلنا. لنخرج من محنة اليمن ونعود كما كنا احرار على أرضنا.
وتحية من القلب لكل الشهداء.
من صفحته في الفيس بوك