حيد يافع المحرمي

الأربعاء 23 أكتوبر 2013 08:01 مساءً

 

مقدمة:

الدول وشعوبها-عموما-//والمناطق وأبنائها-خصوصا-

والتي تكمن فيها الثروات والمواقع الاستراتيجية،وتتجسد بين اوساط أبنائها المعرفة..

 

دأئما ما تكون عرضة للاطماع الخارجية والهيمنة الداخلية..

 

زعزعة أمن هذه الدول/المناطق وانتهاج سياسة التجهيل بين اوساط أبنائها..

هي مقدمات لبلوغ المصالح..

 

الوسائل تتعدد وتتنوع من بلد إلى آخر ومن منطقة إلى آخرى..

 

#والأرهاب هي الوسيلة التي يتبعها الاعداء الخارجييون واعوانهم الداخلييون في العالم العربي لكي يبلغوا منابع الثروات ويهدموا المعرفة في العالم العربي.

 

 

 

#برقية جنوبية:

حضرموت/شبوه/عدن/أبين هي أكثر مناطق الجنوب التي تعد محط انظار الخارج واطماع نظام صنعاء(المحتلة)..

 

ولذلكم فأن عصابات صنعاء(المحتلة) واعوانها في الخارج-وعبر وسيلة زرع انصارها(انصارالشريعة) ومن ثم التعذر بمكافحتها-يعمدون إلى زعزعة الأمن في هذه المناطق بهدف تقوية نفوذهم في هذه المناطق حتى تضل الثروات تحت تصرفاتهم.

 

أشارة:

موقف العالم من ثورة شعب الجنوب ينطلق من مدى تمكيننا للخارج من تبادل المصالح معنا.