لا تسأل عن المرء واسأل عن قرينه
صراحة أختيارات هادي دوما تمنئ بالانتقال من السيئ إلى الأسوء .. ﻻ ندري على اي معايير يتخذها . او ن هو حقد منه في اتخاذها . أم ان هذا الرجل أصيب ببداية زهيمر فأصبح ﻻ يقوى على التمييز .. في صوابية القرارات التي يتخذها .. ف أختيارة للأكاديمي المفسبك المطبل والمروج لأثارة أحقاد صراعة الماضي .. والمحرض على المناطقية العقيد محمد مشهور السعيدي .. المعروف فوسبكين ابوفاروق الكازمي .. (( أكاديمي عسكري جنوبي في أكاديمية صنعاء بعد 1994م)) .. أي جيش سوف يؤسسة هذا الأكاديمي المناطقي .. وأي تحالفات سوف تكون ناجحة مع الرئيس هادي وهو لم يحسن الأختيار في أغلب قراراته .. من أختيارة للمحافظ العنصري العفاشي حبتور إلى تأسيس جيش على يد ابوفاروق الكازمي .. وهل الناس سوف تأمن على انخراط أبنائها في تشكيل جيش مناطقي .. مبنية عقيدة العسكرية على أحقاد الماضي التي تظهر من خلال الممارسة اليومية للقائمين على تدريب هذا الجيش .. صراحة هذا التسجيل العسكري يذكرنا بالتسجيل العسكري الذي أقام على أشرافة محافظ عدن السابق قبل غزوة الاجتياح لقوئ الاحتلال للجنوب والتشبيه هنا فقط بالتسجيل العسكري فقط .. أقصد ستمنىء بالفشل اذا لم تغير المعايير ويتم تغيير العلاقة التي تبنئ على أساسها التحالفات .. أم عن المحافظ السييلي .. قيمة حبتور بالسالب _ .. أمام أخلاص المناضل صالح منصر السييلي .. لكننا نتمنئ أن يلقئ حبتور وفي القريب نفس المصير لمحافظ عدن أثناء الاجتياح للجنوب من الاحتلال اليمني القبلي المتخلف .. .. فنصيحة نتمنى لمن يقرائها ويستطيع التواصل مع الرئيس عبدربه منصور هادي .. علية أن ينصحة إذا كان يريد يتجنب مرارة الهزيمة .. والتي حتما ستكون نهايتها بين خيارين أما نهاية الرئيس المرحوم معمر القذافى .. او نهاية هربة صيف 1994م .. اذا ارد تجنبها عليه التغيير الجذري في سياستة تحالفاته واختيارتة للأشخاص .. فالمحافظ حبتور .. والأكاديمي العسكري المفسبك .. الأختيار المناطقي وتقريب قوى حزب الاصلاح .. وتلميع نشاطاء حزب الاصلاح والاعتماد على وسائلهم الاعلامية .. وتهميش أبناء من يطلق عليهم ابوفاروق الكازمي مثلث الدوم وجميع ابناء الجنوب الذين لم تشملهم إلى الان قرارتك وتحالفاتك .. رغم وجود هناك شخصيات ذات كفاءة مهملة ومطمورة تحت رمال وغبار إنعدام الثقة والنسيان .. لم تجلب من هذه السياسة إلاء الهزيمة والخزي .. والعار لجميع أبناء الجنوب ...
من صفحتة على الفيسبوك
